يزيد مرض السكري من خطر الإصابة بالاكتئاب، كما أنّ المصابين بالاكتئاب لديهم أيضاً مخاطر متزايدة للإصابة بمرض السكري من النوع الأول والثاني. وتشير الدراسات إلى أن شيوع الاكتئاب بين المصابين بمرض السكري قد يصل إلى ضعف انتشاره بين غير المصابين.ري

1- إن الإصابة بكل من السكري (من النوع الثاني) والاكتئاب قد تزيد من التدهور المعرفي (كمهارة حل المشكلات، والذاكرة بأنواعها) إذ تكون الذاكرة أضعف لدى المصاب بالسكري مقارنة بمن هم في مثل عمره، ويؤدي ذلك إلى ضعف قدرة المصاب على إدارة مرض السكري ومن ذلك (تنظيم الغذاء، وأداء التمارين الرياضية، والالتزام بالدواء، والالتزام بالمواعيد). 2- يسهم الاكتئاب في تثبيط همة مريض السكري في الالتزام بالأدوية، والتركيز على التغذية المناسبة، والتمارين. 3- قد يزيد خطر الوفاة لدى الأفراد المصابين بالسكري والاكتئاب معاً، إما السكري أو الاكتاب فقط. 4- تؤثر الإصابة بالسكري على جودة حياة المصاب سلباً، ويتزايد التأثير السلبي لدى المصابين بالاكتئاب والسكري.

1- فقدان المتعة بالأشياء التي كان يستمتع بها سابقاً 2- فقدان الطاقة والشعور بالتعب والإرهاق. 3- اضطراب النوام (قلة أو زيادة النوم). 4- زيادة أو ضعف الشهية لتناول الطعام. 5- ضعف التركيز والانتباه. 6- نقص احترام الذات والثقة بالنفس. 7- الشعور بالذنب وانعدام القيمة. 8- أفكار سلبية، ونظرة تشاؤمية. 9- أفكار أو أفعال انتحارية.

1- الشعور بالذنب لعدم القدرة على ضبط مستويات السكر. 2- الخجل أو عدم الرغبة في تناول حقن الأنسولين في الأماكن العامة مثلاً. 3- انخفاض مستويات السكر في الدم أثناء النوم بالتالي يصبح النوم أق ل جودة. 4- القلق المستمر بشأن تأثير مرض السكري. 5- متطلبات العناية بالصحة، والحاجة للمتابعة المستمرة لمستويات السكر. 6- التأثير السلبي على الحياة الاجتماعية والمهنية.